أسطورة كرة السلة

تستعد مصر لتعزيز مكانتها كواحدة من أقوى الجيوش في العالم بحلول عام 2025، حيث تواصل الاستثمار في تحديث ترسانتها العسكرية وتعزيز قدراتها الدفاعية. وفقًا للعديد من التقارير الدولية، يحتل الجيش المصري بالفعل مراكز متقدمة في التصنيفات العالمية، ومن المتوقع أن يحقق تقدمًا أكبر خلال السنوات القليلة المقبلة. ترتيبمصرفيأقوىجيوشالعالمقوةعسكريةمتناميةفيالمنطقة

التصنيف العالمي للجيش المصري

في أحدث تقارير "Global Firepower"، التي تقيّم قوة الجيوش بناءً على عدة معايير مثل العدد، التكنولوجيا، الميزانية، والقدرات اللوجستية، جاء الجيش المصري في مراكز متقدمة بين أقوى 10 جيوش في أفريقيا ومن بين أفضل 15 جيشًا على مستوى العالم. ومن المتوقع أن يصعد الترتيب بحلول 2025 مع استكمال خطط التطوير العسكري.

أسباب تقدم الجيش المصري

1. التحديث التكنولوجي: تشتري مصر أسلحة متطورة من عدة دول، بما في ذلك الطائرات الحربية الحديثة مثل الرافال الفرنسية والمقاتلات الروسية سو-35، بالإضافة إلى تعزيز أسطولها البحري بغواصات وأفرقاطات متطورة.

   

   ترتيبمصرفيأقوىجيوشالعالمقوةعسكريةمتناميةفيالمنطقة

2. التدريب والتعاون العسكري: تشارك القوات المسلحة المصرية في تدريبات مشتركة مع دول كبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا، مما يعزز كفاءتها القتالية.

   

   ترتيبمصرفيأقوىجيوشالعالمقوةعسكريةمتناميةفيالمنطقة

3. الزيادة في الميزانية الدفاعية: زادت مصر من إنفاقها العسكري بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، مما سمح بشراء معدات متطورة وتطوير البنية التحتية العسكرية.

   ترتيبمصرفيأقوىجيوشالعالمقوةعسكريةمتناميةفيالمنطقة

4. التصنيع المحلي: تعمل مصر على تطوير صناعتها الدفاعية المحلية، مثل تصنيع المدرعات والصواريخ محليًا بالتعاون مع شركات أجنبية، مما يقلل الاعتماد على الاستيراد.

   ترتيبمصرفيأقوىجيوشالعالمقوةعسكريةمتناميةفيالمنطقة

التحديات المستقبلية

رغم التقدم الكبير، تواجه مصر بعض التحديات مثل الحاجة إلى مزيد من التطوير في مجال الحرب الإلكترونية والذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى ضرورة مواكبة التطورات التكنولوجية في مجال التسليح العالمي.

الخلاصة

بحلول عام 2025، من المرجح أن تحافظ مصر على مكانتها كواحدة من أقوى الجيوش في العالم، وربما تتجاوز ترتيبها الحالي بفضل الاستثمارات الضخمة في التحديث العسكري. مع استمرار التطوير، سيكون الجيش المصري لاعبًا رئيسيًا في تحقيق الاستقرار الإقليمي وتعزيز الأمن القومي.